- حضر حوالي ٥٠٠ مستثمر سوري وخليجي.. تم استعراض العقبات التي تقف بوجه الإستثمار الأجنبي في سوريا في مختلف القطاعات وتم مناقشة الحلول المقترحة.
٢- حضر وزير الصناعة الإماراتي ونائب وزير الخارجية للشؤون الإقتصادية ومدير غرفة التجارة بدبي وألقوا بكلمات صادقة وتدعو للتفاؤل.
٣- ألقى الصديق جورج صبره بكلمة مؤثرة كالعادة.
٤- وصل مجموع تعهدات المستثمرين السوريين إلى خمسة مليار دولار.. وهي المبالغ التي تعهدوا باستثمارها بعيد سقوط النظام. كما أبدى المشاركون من دورة الإمارات وخاصة شركة إتصالات وموانئ دبي الدولية وطاقة ومبادلة وشركات الطيران الإماراتية رغبتهم في الإستثمار بالإضافة لرجال الأعمال الخليجيين.
٥- الإستثمار السوري والأجنبي يتطلب:
– إستتباب الأمن
– مكافحة الفساد
– إستقلال ونظافة القضاء واعتماد طريقة التحكيم أو الحوكمة (Arbitration) بدلاً من المحاكم
– حماية الملكية الفردية والأجنبية من المصادرة مهما كانت الذرائع
– تقليص البيرقراطية ووضوح الأنظمة والشفافية.
٦- الجو العام كان تفاؤلي للغاية بالرغم من الصعاب المتوقعة وأجمع الحضور على نجاح المؤتمر.. سيتم دراسة سبل تفعيل المساعدات للمناطق المحررة في الداخل للمساعدة الفورية لتصدير القطن والزيتون وإرسال المواد الإغاثية والدوائية.